تحميل الملف: اصدارات
نظرية المعرفة عند الفلاسفة المسلمين
تطور الفكر الديني الغربي
الحركة الجوهرية ومفهوم التصوّر والتصديق عند صدر الدين الشيرازي
تحميل الملف: اصدارات
نظرية المعرفة عند الفلاسفة المسلمين
تطور الفكر الديني الغربي
الحركة الجوهرية ومفهوم التصوّر والتصديق عند صدر الدين الشيرازي
تحميل البحث: الموت في الفلسفة الإسلامية- السيد محمد الخامنئي
ترجمة: محمّد زراقط http://al-mahajja.org/author/mohamad-zaraket/
يحاول السيد محمّد الخامنئيّ المتخصص في الفلسفة الإسلاميّة أن يعالج مفهوم الموت من وجهة نظر الفلسفة الإسلاميّة بعامّة وفلسفة صدر الدين الشيرازي بخاصة ليتوصّل إلى أنّ الموت من وجهة نظر الشيرازي ما هو إلا ولادة جديدة وانتقال من مرحلة إلى مرحلة أرقى، وكلّ ذلك على ضوء نظريّة الشيرازي حول الحركة الجوهريّة التي تمثّل إحدى أبرز إبداعات فلسفة الحكمة المتعالية.
تحميل البحث: نظرية اتحاد النفوس بعد الموت- الدكتور علي ارشد رياحي
ترجمة: محمّد زراقط http://al-mahajja.org/author/mohamad-zaraket/
من المسائل التي طرحت في الفلسفة الإسلاميّة مسألة بقاء النفوس بعد الموت، وتساءل الفلاسفة حول كيفيّة بقاء هذه النفوس وحول اتحادها في نفس كليّة واحدة؟ وللبحث حول هذين السؤالين حاولنا في هذه المقالة استعراض آراء ثلاثة من أبرز فلاسفة الإسلام ومقارنة أقوالهم وتحليلها للخروج بخلاصات واضحة ونتائج محدّدة حول مواقفهم من هذه المسألة.
تحميل البحث: الخير والشر في الحكمة المتعالية- محمد قراكزلو
تعريب: محمّد زراقط http://al-mahajja.org/author/mohamad-zaraket/
تتناول الدراسة نظرة صدر المتألهين الشيرازي، صاحب الحكمة المتعالية، إلى إشكالية الشر, وذلك من خلال مقاربتها ومقارنتها مع نظرات أخرى لدى العرفاء والمتصوفة والفلاسفة والمتكلمين.
حيث يخلص صدر المتألهين إلى القول: بأن الخير هو “كل ما يتشوقه كل شيء ويتوخاه ويتم به”. ويذهب إلى تقسيم الأشياء بحسب معيار الخير والشر إلى أربعة أقسام: خير محض، وخير غالب على الشر، وشر غالب على الخير، وشر محض.. مع تأكيده بأن الخير ذو طبيعة وجودية بينما الشر ذو طبيعة عدمية.
تحميل البحث: لمحة عن التصوف عند ملا صدرا في ايقاط النائمين- محمد خنساري
ترجمة: طارق عسيلي http://al-mahajja.org/author/tarek-oussaili/
يمكن من خلال قراءة كتاب “إيقاظ النائمين” للحكيم “صدر المتألهين الشيرازي”، الوقوف على الجانب الذوقي في جهود الشيرازي، لبلوغ الحكمة التي أعاد تشييدها من خلال الجمع بين الكشف، والعقل، والوحي… خاصة أن مضمون “إيقاظ النائمين”، والمنهج المتّبع فيه، إنما يندرج في إطار الفعالية العرفانية. وبحسب تعبير حكيم شيراز: “المنهج المستخدم فيها (رسالة إيقاظ النائمين)، لا علاقة له بالبرهان؛ لأن العرفاء هم أهل الكشف والشهود… وهذا يتخطى الإدراك العقلي، والمشاعر النفسية”.
تحميل البحث: التعددية والوحي – الدكتور اعلا توراني
ترجمة: علي الحاج حسنhttp://al-mahajja.org/author/ali-hajj-hassan/
تأتي كلمة الدين بمعنى الطريق، الجزاء، والميل. وقد توالت الأديان الواحدة بعد الأخرى لإكمال التعاليم، تبغي من ذلك هداية الإنسان. فالهداية تشكّل جوهر الأديان، ولا يوجد أي اختلاف فيما بينها في الوصول لهذا الهدف. نعم، تختلف الأديان فيما بينها شدّة وضعفًا في مقدار ما تحقّقه على مستوى الهداية والتعاليم. وفي القرون الأربعة الأخيرة بدأت في العالم الغربي ظواهر الابتعاد عن الدين، الله، والأنبياء، وأخذوا يتوجهون إلى الإنسان بدل الله، إلى المفكرين والنوابغ بدل الأنبياء، وبدل الدين إلى المذاهب الفلسفية والاجتماعية، وأخذوا يمهدون لمفاهيم أمثال التعددية (بلوراليسم) بغية إزالة الاختلاف بين الأديان الإلهية، والمذاهب البشرية.
تحميل الملف: تطور نظرية وحدة الوجود في العرفان الشيعي
لا يمكن التمييز على مستوى المنهج بين طريقة الاستدلال الفلسفي وأسلوب العيان الصوفي والكشف، وتتداخل المناهج، إلا أنه يسجل للشيرازي وضوحه، تناسق أفكاره، عمق لغته، اتساع أفقه، وموسوعيته، بالإضافة إلى قدرة فائقة على التأويل والتوضيح والشرح.
عنوان الرسالة: الشيرازي: دراسة بيبلوغرافية
تقديم: أحمد ماجد
تحميل الملف: شيرازي: دراسة بيوغرافية
بقي النسيج الثقافي العربي؛ والفلسفي منه بوجه خاص؛ نائياً عن الاهتمام المتناسب مع المستوى الرفيع، للفيلسوف الجامع والمجدد؛ “صدر الدين الشيرازي”، على مستوى القراءة أو الكتابة، ما خلا بعض الدراسات التي سيُشار إلى قسم منها في هذه الدراسة البيبلوغرافية…
ونحن إذ نعرض هنا لكتابات فيلسوفنا الكبير، ولعناوين كتابات وبحوث قدِّمت عنه؛ فإنّا نرجو بذلك الإسهام بلفت نظر الباحثين، إلى ذلك المعين الفكري – الفلسفي الأصيل؛ المتمثّل بنتاجات “صدر المتألهين”؛ الأمر الذي نتوقع له، أن يشكّل حافزاً نحو إعادة إحياء القراءات النقدية لمشروعه الفلسفي؛ المسمّى “الحكمة المتعالية”، والمبثوث في مجموع كتاباته الفلسفية والعرفانية والدينية…
تحميل الملف: مقام صدر الدين الشيرازي
تبرز هذه الدراسة التي قدّمها شهرام بازوكي في مؤتمر عقد في لندن آذار عام 2000 مقارنة منهجية لموضوع الإدراك والعلم، حيث يثبت الكاتب من خلالها اختلاف العقل الإسلامي؛ عن العقل اليوناني الذي عاد ليتمظهر في فلسفة أوروبا الحديثة، وهذا الاختلاف غير نابعٍ من طبيعة عضوية في كل من العقلين، إنما هو خلاف في كيفية تناول الموضوع؛ فالعقل الغربي الذي اكتملت فيه رؤية الفصل بين الذات الموضوع في الفلسفة الغربية مما أدّى إلى فصلٍ آخر بين الإنسان والعالم الخارجي، يناقض منهجياً عقل الفيلسوف الشرقي الذي انطلق في تفكيره من نقطة أصالة الوجود، التي تمثلت توحّداً بين العاقل والعقل والمعقول.