البعد العرفي والعقلائي للغة الدّين في مجالات التشريع والتقنين

تحميل البحث: البعد المعرفي والعقلائي للغة الدين

إنّ لغة الدّين التي تضّم بين دفّتيها الأحكام الشرعية والقوانين التي يحتاجها الإنسان في حياته، هي ذاتها اللّغة العرفّية والعقلانّية التي يستخدمها عموم النّاس، والخاضعة لجملة قواعد ومواضعات مشتركة بين كافّة اللّغات. ويمثّل هذا البحث محاولة لتبيين وإثبات هذه القبلية في مجالات التشريع والتقنين.