هنري كوربان والخيمياء الروحانية

تحميل البحث: هنري كوربان-والخيمياء الروحانية- بيار لوري

يعرض الدكتور بيار لوري في بحثه لموضوع الخيمياء الروحانية في الفكر الإسلامي. هذا القطاع المعرفي الذي لا يزال من الموارد الخصبة، والتي تحتاج إلى دراسة تظهر القابع فيها، وهو قد بدأ البحث بمقدمة تتحدث عن تاريخ الخيمياء في الحضارات، ثم انتقل لعرضها في العالم الإسلامي تبعًا لرؤية كوربان، لا سيما في أعماله التي عرض فيها فلسفة جابر بن حيان والجلاديقي

فلسفة الإسلام عند هنري كوبان

تحميل البحث: فلسفة الإسلام عند هنري كوربان- غلام رضا اعواني

يقدم الدكتور أعواني قراءة متأنّية، يستعرض فيها رؤية كوربان للإمامة وموقعيتها في فكره، بالإضافة إلى الأسباب والدوافع التي حرّكته من أجل تبنيها، وجعلها جزءًا من منظومته الفكرية، بدأ الباحث بالحديث عن المعرفة عند كوربان، ومن ثم انتقل لمعالجة العلاقة بين الإمامة والوجود، ومن ثم العلاقة بين النبوة والولاية، ومعرفة الإمام. أخيراً؛ وصل الباحث للحديث عن دور الإمام في العملية التأويلية.

الإمام والمسيح عند هنري كوربان

تحميل البحث: الندوة- الإمام والمسيح عند هنري كوربان- بولس خوري

يقدم الدكتور بولس الخوري قراءة مقارنة  لنظرة الإمام والمسيح عند هنري كوربان، وقد بدأ البحث بمقدّمة تتناول ولادة النازع الديني لدى الإنسان، ومن ثم انتقل إلى تحديد دور الإمامة والولاية في الإسلام والمسيحيّة، مستهلاًّ الكلام عن  “موقع الإمام”، ثم عرض لفكرة  “تكوين الإمام الأنطولوجيّ”. وبعد ذلك قام بعقد مقارنة بين”الإمام والمسيح”،  وانتهى إلى مسألة “تأويليّة كوربان وماورائيّاته”.

كأني أعرف ملاَّ صدرا

تحميل الملف:كأني أعرف ملاَّ صدرا

تتكوّن مع الوقت علاقة صحّية غير محسوبة بين الباحث وموضوع البحث، وتتطور هذه العلاقة لتقوى وتشتد كلّما تقدمت درجات المعرفة المتكوّنة من الدراسة المتواصلة. وحين يحاول الباحث الرجوع إلى البدايات لتعيين الأهداف التي من أجلها أقدم على اختيار موضوعه، يجد نفسه في موقف من يتذكّر كما يبحث رجل عن سيرة سابقة، وحتى لو سبق له وكتب مذكّراته أو رسم خطة عمله وفصَّل أبوابها، فسوف يجد نفسه أنه قد عاد إليها مرّات، وعدَّل شيئًا من هنا وبدّل شيئًا من هناك.

 

مقام صدر الدين الشيرازي في الفلسفة الإيرانية

تحميل الملف: مقام صدر الدين الشيرازي

تبرز هذه الدراسة التي قدّمها شهرام بازوكي في مؤتمر عقد في لندن آذار عام  2000 مقارنة منهجية لموضوع الإدراك والعلم، حيث يثبت الكاتب من خلالها اختلاف العقل الإسلامي‏؛ عن العقل اليوناني الذي عاد ليتمظهر في فلسفة أوروبا الحديثة، وهذا الاختلاف غير نابعٍ من طبيعة عضوية في كل من العقلين، إنما هو خلاف في كيفية تناول الموضوع؛ فالعقل الغربي الذي اكتملت فيه رؤية الفصل بين الذات الموضوع في الفلسفة الغربية مما أدّى إلى فصلٍ آخر بين الإنسان والعالم الخارجي، يناقض منهجياً عقل الفيلسوف الشرقي الذي انطلق في تفكيره من نقطة أصالة الوجود، التي تمثلت توحّداً بين العاقل والعقل والمعقول.